بذور حكيم
بذور حكيم (Salvia officinalis)
ثمن حزمة من 120 (1g) البذور.
القصعين المخزني أو المَرِيمِيَّةُ (الاسم اللاتيني:Salvia officinalis) هو نوع نباتي يتبع جنس القصعين من فصيلة الشفوية . من الأسماء الشائعة للنبات: قصعين مخزني، العَيْزُقَانُ، المَرِيمِيَّةُ، مَرمية، مرامية، قويسة، شافية، النَّاعِمَة، شيالة، اسفاقس ،الفاقس، لِسَانُ الأُيُّلِ، العَدَسُ البَرِّيُّ.
بذور حكيم (Salvia officinalis)
ثمن حزمة من 120 (1g) البذور.
القصعين المخزني أو المَرِيمِيَّةُ (الاسم اللاتيني:Salvia officinalis) هو نوع نباتي يتبع جنس القصعين من فصيلة الشفوية .
من الأسماء الشائعة للنبات: قصعين مخزني، العَيْزُقَانُ، المَرِيمِيَّةُ، مَرمية، مرامية، قويسة، شافية، النَّاعِمَة، شيالة، اسفاقس ،الفاقس، لِسَانُ الأُيُّلِ، العَدَسُ البَرِّيُّ.
ويسمى في المغرب بالسالمية ويسمى شجيرة بضم الجيم وكسر الشين.
الموئل والانتشار: النبات واطن في المغرب العربي والبلقان وغرب أوروبا وأدخل إلى مناطق أخرى مثل شرق أوروبا..
القصعين المخزني أو الِمراميّة (الحكيم، وتسمى أيضا حكيم الحديقة، أو الحكيم الشائع) هي معمرة، ودون شجيرة دائمة الخضرة، وسيقانها خشبية، وأوراقها رمادي’ اللون، وأزهارها زرقاء إلى ارجوانية. للمريمية تاريخ طويل في الاستخدامات الطبية والطهي، وفي العصر الحديث أصبحت تزرع كنباتات زينة للحديقة.
استُعملت هذه النباتات إجمالًا حتّى في أوروبا في عهودها المظلمة، لما شاع عن هذه النباتات من علاج مختلف الأمراض حتّى أنّ الفرنسيّين يسمّونها (بالفرنسية: Thé d'Europe) أي شاي أوروبا. واستعمل اليونان الرومان العرب هذه النباتات كمصل ضدّ عضّات الأفاعي. وروى البروفسور (بالفرنسية: Jacob Tabernae-Montanus) في القرن السادس عشر أنّ النساء المصريّات كانت لديهنّ العادة بأن يشربن عصير هذه النباتات لزيادة خصوبتهنّ. أحد هذه الأنواع (باللاتينية: Salvia divinorum) التي لا تزال تستعمل في أميركا الجنوبيّة في طقوس - ربّما يمكن اعتبارها - شعوذة (shamanism)، لخصائصها البسيكولوجيّة. بينما مزج بعض الهنود الحمر هذه النبتة مع دهون الدبّ لعلاج بعض المشاكل الجلديّة.
قايض الصينيّون هذه النباتات منذ القدم - ربّما لندرة هذه الأنواع من النبات في بعض مناطقهم - مع التجّار الآخرين ببيعهم الأنواع النفيسة من الشاي.
العديد من الفصائل الأخرى تستعمل في الطبخ. تشرب الميرمية أيضا مع الشاي وتعطيه نكهة محببة، وهي تعدّ من النباتات ذات القيمة الطبية العالية.
المريمية من الأعشاب العطرية التي تمتاز برائحتها الزكية، وتنبت المريمية في الجو الجاف نسبيا ومناخ معتدل، وتكون أوراقها على شكل رمحي بلون فضي إلى رمادي داكن على السطح العلوي، بينما تكون بلون فضي فاتح على السطح السفلي. ولون المريمية لون بارد يشبه لون الشويلاء (الشيبة) وهي الألوان الجميلة التي تدل على المزاج الهادئ والطبع البارد. يعدّ النبات توأما للنعناع نظرا لانتمائه لنفس الفصيلة، ونجد قوته في ضبط الهرمونات وتسكين الألم، وحفظ الجهاز الهضمي وتنشيط الجهاز العصبي، كما له قوة كابحة للتأكسد داخل الجسم. ويحتوي هذا النبات على زيوت طيارة وفلافونويدات (أبيجين دايوسميتين والليوتيولين) وحمضيات فنولية منها حمض الروزمرينيك.
القوة المضادة للأكسدة: نظرا لوجود فينولات وفلافونويدات في المريمية فهي نبات مضاد للأكسدة، بمعنى أنه يمنع تأكسد الكوليستيرول، ويزيل الجذور الحرة من القولون، ويخفف من حموضة الدم acidosis، وتلعب مكونات المريمية دور المضاد للالتهابات بمستوى كل العقاقير التي تستعمل لهذا الغرض، وتحتوي المريمية على أنزيمات كذلك للأكسدة ومنها SOD superoxide dismutase والبيروكسيديز. ونعلم أن اجتماع الفلافونويدات مع حمض الفينوليك والأنزيمات الكابحة للأكسدة يعطي قوة كبيرة لتثبيت كل الاستقلابات المتعلقة بلأوكسايجن داخل الجسم، من حيث تتوقف كل الحوادث التي تحطم الخلايا والتي تستعمل الأوكسايجن. ولذلك يستحسن استهلاك المريمية ضمن النظام الغذائي، وليس كعشب للتداوي، للذين يشتكون من آلام المفاصل والريوماتويدات بالإضافة إلى المصابين بالربو وتصلب الشرايين.
تنشيط وظيفة الجهاز العصبي: تعدّ المريمية من أقوى النباتات التي تساعد الجهاز العصبي على التحمل، وعدم الإصابة بالأرق والعياء، وتحسن الذاكرة بكونها تبقي النشاط الفايزيولوجي للخلايا العصبية في أحسن حال، وتحبس المكونات التي تشوش على الذاكرة. ولا يعرف الناس أهمية المريمية بالنسبة للأشخاص الذين يعملون بتركيز مرتفع ولمدة طويلة، ولذلك يجب أن يكون شراب المريمية بذل الشاي والقهوة، خصوصا بالنسبة للطلبة والأطفال الذين لا يزالون في طور التحصيل الدراسي، لأنهم يحتاجون إلى كل المكونات التي تساعد على حفظ الذاكرة وتحسين البرمجة والتحصيل، ونلاحظ أن طلاب العلم يفضلون المشروبات الغازية والحلويات على المشروبات الطبيعة، وهو ما يحدث لديهم اضطراب عصبي وعياء الذاكرة ونسيان وعدم الاستيعاب، وربما يكون الأمر سهلا جدا لأن التوقف عن تناول المواد المحتوية على محليات كيماوية مع تناول مشروبات طبيعية مثل المريمية، يجعل التلميذ أو الطالب لا يعمل بجهد كبير من حيث لا يصاب بالعياء ولايصاب بالنسيان.
وتحد المرامية من أثر الأمراض العصبية مثل الألزايمر، نظرا لاحتوائها على مكون كابح لأنزيم acetylcholinesterase (AChE)، ويكون هذا المكون مرتفعا لدى الأشخاص المصابين بمرض الألزايمر، وتلعب المريمية على خفض هذا المكون عبر قوتها في منع تكونه عبر الأنزيم الذي يقوم بتحليله. وهناك مكون آخر يتراكم لدى المصابين بمرض الألزايمر وهو بروتين الأميلويد بيطا Amyloid beta-protein لكن أنزيم AChE يجعل هذا المكون لا يتراكم في الخلايا العصبية لدا المصابين بهذا المرض. وتكون المريمية من النباتات الغذائية الط
بية التي تدخل في نظام المصابين بمرض الألزايمر لتحد من انتشاره بسرعة، وكلما تعطل المرض كلما عاش الشخص المصاب بسلام.
البيانات
- بذور منتقاة بعناية؟
- Handpicked seeds
- بذور العضوية؟
- Organic Seeds
- العضوية / الطبيعية؟
- Organic/Natural: Yes
- صالح للأكل؟
- Edible
- النبات مناسب للنمو؟
- The plant is suitable for growing in a greenhouse
The plant is suitable for growing on a balcony-terrace
The plant is suitable for outdoors cultivation - مناسبة للنمو في وعاء الزهور؟
- Suitable for pot: Yes
- معرض البذور يوصي هذا النبات؟
- Seeds Gallery recommend this plant!
- نبات طبي ؟
- Medicinal Plant: Yes
- البذور تتطلب الضوء للإنبات؟
- Requires light for germination
- NO PAYPAL
- لا يمكن شراء هذا المنتج ودفعه باستخدام PayPal والبطاقة